اليابان

تتناول المدونة ما يتعلق باليابان. ونرحب بتعاون الزوار في تقديم المقالات والأخبار ضمن هذا الإطار وتصحيح الأخطاء اللغوية فيها بالإضافة إلى ترجمات نصوص يابانية أو إنجليزية سنختارها Al-Yaban blog presents articles and news on Japan in Arabic with cooperation of its visitors. アラビア語による日本専門ブログ。投稿歓迎

2010/11/20

مسح يظهر إنفاق الأسر اليابانية %37 من دخولها على التعليم رغم استمرار حالة الركود الاقتصادي

教育費、世帯年収の37% 負担割合、過去10年で最高

أظهر مسح أن الأسر اليابانية أنفقت أكثر من سبعة وثلاثين في المائة من دخولها السنوية على التعليم هذا العام، على الرغم من استمرار حالة الركود الاقتصادي.

وتعدّ هذه النسبة الأعلى منذ عشر سنوات.

20 - 11 تعليم

الخبر باللغة اليابانية http://www.asahi.com/national/update/1113/TKY201011130244.html


Labels:

2010/11/19

تعليق حول الصعوبات التي تواجه قطاع الرسوم المتحركة الياباني

浜野保樹東大大学院教授、日本のアニメ産業の課題を語る

يتمتع قطاع الرسوم المتحركة الياباني بسمعة طبية في أنحاء العالم ولكن مجموعة من العوامل بدأت تقوّض مكانته.

ي حديث اليوم نتحدث مع البروفيسور ياسوكي هامانو من كلية الدراسات العليا للعلوم المتقدمة بجامعة طوكيو حول الوضع الحالي لقطاع الرسوم المتحركة.

: هل لك أن تعطينا فكرة عن الوضع العام لقطاع الرسوم المتحركة في آسيا؟

امانو: لقد هيمنت هوليوود تقليديا على قطاع الأفلام ولكن أفلام الرسوم المتحركة حالة استثنائية. ووفقا لدراسة أجرتها الحكومة الكورية الجنوبية قبل عشر سنوات، فإن أكثر من نصف الأفلام المتحركة التي تتم مشاهدتها حول العالم من إنتاج اليابان. وقد أثبت هذا إلى حد ما أن أفلام الرسوم المتحركة اليابانية يمكنها منافسة منتجات هوليوود في السوق الدولية.

قد أدركت الحكومة الكورية الجنوبية أن أفلام الرسوم المتحركة يمكن أن تكون مجالا آخر لدخول مثل هذه الأسواق. ففي قطاع الرسوم المتحركة، تُقاس القدرة التنافسية بالجودة الفنية للمنتجات وليس بحجم ميزانية إنتاجها.

قد زاد هذا من الحضور الدولي للدول الآسيوية غير اليابان واتضح هذا الحضور في الجهود الكورية الجنوبية والصينية لعرض أفلام الرسوم المتحركة الخاصة بها في معرض إكسبو اليابان الذي أقيم في فرنسا.

: لقد ذكرت الجهود الكورية الجنوبية والصينية في هذا القطاع، ولكن ما الذي تقوم به هاتان الدولتان بالتحديد للتشجيع على إنتاج الرسوم المتحركة؟

امانو: لقد حدّدت الصين عشر مناطق على أنها "مناطق رسوم متحركة خاصة"، يمكن فيها لطلاب الجامعات أن يتعلموا فن وتقنيات الرسوم المتحركة. وتقوم الجامعات الوطنية الصينية حتى بدعوة مديري شركات رسوم متحركة يابانية للتدريس كأساتذة فخريين أو أساتذة ضيوف.

ما كوريا الجنوبية على الجانب الآخر، فقد تبنت استراتيجية مختلفة لإنتاج أفلام رسوم متحركة من نفس نوعية أفلام ديزني تتضمن موسيقى وحكايات بسيطة تستهدف الأطفال الذين تقارب أعمارهم سبع سنوات، كما تتضمن أيضا مؤثرات ثلاثية الأبعاد وصورا منتجة عن طريق الكمبيوتر. وفي هذا السياق، فإنه على خلاف الصين، فإن الكثيرين في كوريا الجنوبية لا يشعرون بأنهم يحتاجون لتعلم أي شيء من اليابان.

: هل تعتقد أن قطاع الرسوم المتحركة الياباني سيصمد وسط هذه المنافسة الدولية؟

امانو: يقدّر حجم سوق المحتويات العالمية بحوالي مائة وخمسين مليار دولار سنويا، يبلغ نصيب اليابان منه عشرة في المائة.

قد أصبحت المنافسة شديدة جدا منذ دخول كل من الصين وكوريا الجنوبية وسنغافورا وتايلند والهند بالفعل في السوق. ولهذا فإن من الضروري على اليابان أن تتحرك الآن من خلال النظر بثبات نحو المستقبل قبل أن تتخلف عن منافسيها.

9 - 11 نمي

Labels:

2010/11/16

السعودية واليابان يوقعان اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي ومنع التهريب الضريبي

日本とサウジアラビア、二重課税の回避・脱税の防止条約締結 

وقعت المملكة العربية السعودية وحكومة اليابان في طوكيو اليوم اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي ومنع التهريب الضريبي في شأن الضرائب على الدخل. ووقع الاتفاقية من جانب المملكة الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف وزير المالية ومن الجانب الياباني سينيجي مايهارا وزير الخارجية اليابان.

وأوضح العساف عقب التوقيع أن هذه الاتفاقية تعد إطار قانونيا مستقرا يحدد العلاقات الضريبية بين البلدين كما أنها تحدد وبشكل واضح المعاملة الضريبية عند ممارسة مقيم من الدولة المتعاقدة للنشاط في الدولة المتعاقدة الأخرى. وأفاد أن الاتفاقية تضمن عدم الازدواج الضريبي على الدخل المتحقق من نشاط المستثمر وبهذا تقلل الاتفاقية العبء الضريبي على المستثمرين كما تحقق لهم الشفافية في المعاملة الضريبية.


ودعا وزير المالية رجال الأعمال في البلدين للاستفادة مما توفره هذه الاتفاقية من مميزات وتخفيضات ضريبية لإقامة المزيد من المشاريع الاستثمارية المشتركة. وأشار إلى أن حجم التبادل التجاري بين المملكة واليابان ينمو بشكل مضطرد حيث ارتفع من 58 ألف مليون ريال عام 2000م إلى أكثر من 136ألف مليون ريال عام 2009م موضحا أن ذلك يعود للعلاقات التاريخية بين البلدين والحرص على تنميتها وتقويتها في كافة المجالات وخاصة المجال الاقتصادي.


من جهة أخرى التقى الدكتور العساف مع وزير المالية الياباني يو شيهيكو نودا وتم خلال اللقاء استعراض العلاقات الاقتصادية بين البلدين والاتفاق على الاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة في البلدين خاصة بما توفره اتفاقية تفادي الازدواج الضريبي من آليات جيدة لتشجيع الاستثمار المتبادل وبحث تعزيز التعاون بين صندوق الاستثمارات العامة في المملكة وبنك اليابان الدولي لتمويل المشاريع المشتركة في المملكة والبحث عن فرص استثمارية جديدة. حضر اللقاء وتوقيع الاتفاقية سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليابان الدكتور عبدالعزيز عبدالستار تركستاني.

15 - 11 اقتصاد
http://www.mof.go.jp/jouhou/syuzei/sy221115sa.htm

Labels:

رحلة إلى اليابان بقلم: فخري صالح

ヨルダン人評論家の日本評

استغربت زميلتي اليابانية في المؤتمر سؤالي لها عن عملها الذي تؤمّن منه عيشها. قالت إنها كاتبة نشرت حتى تلك اللحظة عشرين كتاباً وقد وزعت أكثر من ثلاثة ملايين نسخة باللغة اليابانية وحدها، إضافة إلى بعض الترجمات إلى عدد من اللغات الأخرى. تطلعت إلى وجهها فلم أستطع تحديد عمرها، هل هي في نهاية العشرينات؟ منتصف الثلاثينات؟ لكنني لم أتبين عمرها الحقيقي حتى قرأت سيرتها الذاتية التي انتشلتها من حقيبتها وناولتني إياها. لا بد من أن تكون في منتصف الأربعينات. بداياتها في واحدة من محطات التلفزيون اليابانية في منتصف ثمانينات القرن الماضي، وتاريخ طباعة كتاب أشعارها الأول الوحيد، الذي أتبعته بعدد من الروايات وكتب السيرة والرحلات، تدل على عمرها الحقيقي الذي لا يظهر على وجهها. وجهها المدور الأبيض لا يفضح عمرها أو شهرتها في بلادها. وكذلك انكبابها على الأوراق والحاسوب الصغير وآلات إلكترونية أخرى تستخدمها في كتابة ملاحظاتها السريعة المتدفقة، باللغتين اليابانية والإنكليزية، لا يدل على شهرة أو قامة أدبية شامخة. إنها امرأة يابانية صغيرة الحجم جميلة الوجه تقوم بالعمل الذي كلفت به من دون أدنى إحساس بالذات أو الحضور وسط ذلك المؤتمر الذي يحضره كتاب وروائيون ومترجمون من جهات الأرض الأربع. هي كما قالت لي تعمل متطوعة على تسجيل وقائع مؤتمر منظمة القلم الدولية ليتم نشر كتاب عن المؤتمر باليابانية والإنكليزية في ما بعد. هي عضو في فريق كبير يتابع ويسجل لتقوم هي وآخرون بجمع مادة الكتاب وتدقيقها وتحريرها.
ليست يوكو، كما تبين لي في ما بعد، كاتبة بارزة في اليابان، ولكنها معروفة بين كتّاب بلدها. والثلاثة ملايين نسخة التي وزعتها من كتبها تشير إلى رواج القراءة في بلد يبلغ عدد سكانه نحو 120 مليوناً يعيشون في عدد من الجزر التي تفتقر إلى المواد الأولية، لكن رأس مال اليابان هو الإنسان الذي صنع معجزة حضارية واقتصادية على مدار الزمان، وأصبح الآن واحداً من بلدان الرفاهية الاقتصادية والتقدم التكنولوجي المثير للإعجاب. ليست اليابان هي بلد الحدائق الجميلة المدهشة في تنسيقها وتعانق الخضرة والماء فيها، أو بلد احتفالات الشاي، التي تقدم فيها كؤوس الشاي وقطع الحلوى بمقدار عال من الاحترام وكثير من الانحناءات فيما المضيف والضيف جالسان على الأرض، بل هي بلد التقدم التكنولوجي والمعجزة الاقتصادية والازدحام السكاني. في طوكيو وحدها أكثر من 13 مليوناً، ويمكن النظر إليها كمدينة تتراصف في طبقات. لكنها على رغم ذلك مدينة واسعة بساحات وحدائق ممتدة تسمح للسكان بالتمتع في أوقات فراغهم العزيزة. الزحام في المدينة يحصل في أوقات الذهاب الى العمل أو العودة منه، أما في باقي أوقات النهار فلا يشاهد الكثير من البشر يسعون على غير هدى. هذا يفسر انهماك زميلتي اليابانية في متابعة عملها الذي أخذته على عاتقها، وانتقالها الدائب بين الأوراق والحاسوب والمفكرة الإلكترونية التي تسجل عليها بعض ملاحظاتها. خجلت أن أسألها لماذا تستعمل القلم والورق إذا كانت لديها كل تلك الآلات. مع أنني استنتجت في ما بعد أنها تستخدم القلم والورقة للكتابة بالإنكليزية، فيما تستخدم الآلات للكتابة باليابانية. كانت يوكو إذاً مثال الياباني المنكب على عمله، الذي يأخذ ما يفعله على محمل الجد، بغض النظر عن أي شيء، سواء دفع له أجر أم لم يدفع. قالت لي إنها تصحو في الخامسة صباحاً لأنها تسكن خارج طوكيو، وتعود إلى بيتها في المساء واصلة الليل بالنهار في هذا العمل التطوعي الذي تقوم به.

ذلك المثال الفردي يفسر الحالة العامة، ويقدم تأويلاً لبيت عاملات النحل الذي تمثله اليابان في وعي العالم المعاصر، ويدلنا على مكمن نجاح اليابانيين على رغم هزيمتهم الساحقة في الحرب العالمية الثانية وتحولهم الى دولة محتلة ممنوعة من التسلح تحتشد أراضيها بالقواعد العسكرية الأميركية، ومطلوب أن توفر المال للمغامرات العسكرية الأميركية في شرق العالم وغربه. لكن اليابان لم تعد كذلك الآن. إنها كما يقول رئيس بلدية طوكيو السابق يمكن أن تقول لا. يصرح شينتارو إيشيهارا في كتابه «اليابان التي تستطيع قول لا» بأن اليابان هي من قال «بلى» للحاجات الغربية مدة طويلة، لكنها لم تعد كذلك الآن. اليابان الجديدة تحتفل بالقيم الآسيوية، وعلى رغم النكسات الاقتصادية العابرة، فإنها تثق بمستقبلها الخاص.

ليست اليابان الفعلية هي ما أشاعه الاستشراق التقليدي عنها. ليست بلد الحدائق الفخمة وحفلات الشاي، التي سخر منها المستشرقون، أو فتيات الغيشا. سألت صديقي الياباني عن هذه الصور النمطية التي تشاع عن اليابان، فقال لي: تلك استيهامات استشراقية فيها الكثير من المبالغة. إن تقليد الغيشا شبه منقرض الآن. هناك أماكن قليلة في اليابان لا يزال هذا التقليد موجوداً فيها، ومن يقصدون التمتع بهذا التقليد هم كبار رجال الأعمال والأغنياء جداً لأنه مكلف جداً. وعلى كل، فإن البغاء ممنوع قانونياً في اليابان، وما هو موجود في طوكيو والمدن اليابانية الأخرى لا يتعدى أن يكون كباريهات راقصة واستعراضات للتعري المحدود، اضافة الى بعض النوادي. إن اليابان على رغم تقدمها التكنولوجي الهائل ما زالت بلداً محافظاً يهتم بالتقاليد في الأكل واللباس والعادات الاجتماعية. لم تتحول اليابان، على رغم الهزيمة العسكرية، لتصبح جزءاً من النظام الغربي المعولم، بل استطاعت أن تستوعب الصدمة وتتقدم تكنولوجياً وتصبح معجزة اقتصادية وتقنية، من دون أن تصبح جزءاً من الثقافة الغربية. وما قرأناه في أعمال يوكيو ميشيما وياسوناري كاواباتا وكينزابورو أوي، وما ترجمته أنا في رواية تاكاشي تسوجي «ربيع آخر»، عن اليابان التي تفقد تقاليدها وتتغربن، يبدو الآن في موضع سؤال. ليست اليابان التكنولوجية، التي قال لي زميل ياباني في المؤتمر إنها تصنع أدوات طبخ تقدر بنفسها نضج الطعام ومذاقه، وحمامات تقوم بالأعمال التي على المرء أن يفعلها بنفسه، ذات روح غربية.

لم تستطع الثقافة الغربية، الأميركية الطابع، أو التكنولوجيا المتقدمة أن تهزم التقاليد اليابانية، على رغم ما يكتبه الروائي الياباني هاروكي موراكامي، عن تحول الإنسان الياباني إلى فريسة وعبد للتكنولوجيا، ومدمن للعمل، ما يؤدي إلى ضعف العلاقات الإنسانية وتدهور القيم. هذا جزء مما يسميه توشييا أوينو «الاستشراق التكنولوجي» الذي يعمل على تشكيل اليابان وتقديمها بوصفها «ثقافة بشر آليين»، وترى الياباني بوصفه «الآخر على هيئة إنسان آلي» بالنسبة الى الغرب. وهي الصور التي نعثر عليها في الروايات والأفلام والمسلسلات التلفزيونية وألعاب الفيديو والصور المتحركة. ويرى بعض الكتاب اليابانيين أن كتاباً مثل موراكامي يعيدون تقديم هذه الصور التي لا تمثل المجتمع الياباني على حقيقته، فالإنسان الياباني استطاع بعد ما يزيد على نصف قرن من الحرب العالمية الثانية، وبعد قنبلتي هيروشيما وناغازاكي، أن يعيد تشكيل هويته على ضوء ما حدث؛ تلك هي المعجزة اليابانية التي تمثلت في استيعاب تقدم الغرب، منذ ما يسمى بعصر الميجي في القرن التاسع عشر، مروراً بعملية التصنيع والتقدم التكنولوجي، وصولاً إلى عودة اليابان الى المزاوجة بين تقاليدها الحضارية العريقة والتقدم الغربي الذي عملت على استدخاله في حياتها اليومية.

16 - 11 من عيون عربية

عن الحياة السعودية

http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/203048


مقال لنفس الكاتب الأردني
أي أدب ياباني نعرف؟
http://news.moshax.com/news/2010/11/12/56426/%D8%A3%D9%8A-%D8%A3%D8%AF%D8%A8-%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%86%D8%B9%D8%B1%D9%81%D8%9F-%D9%81%D8%AE%D8%B1%D9%8A-%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD.html

Labels:

2010/11/13

جديد اليابان .. التقط صورة طعامك على الهاتف تعرف سعراته

食品を撮れば携帯電話でカロリー計算 NECが開発

طوكيو - رويترز:
كل ما يخطر على بالك وما لا يخطر من التقنيات الجديدة ستراه أو تسمع به في اليابان، وآخر ما استجد من التكنولوجيا عن الحمية الغذائية، أن هناك سلاحا جديدا في اليابان لمكافحة الدهون في الطريق إليكم، وهو برنامج على الهاتف المحمول يحصي السعرات الحرارية بعد التقاط صورة لما هو موجود في طبقك.

في حين أن التطبيقات الحالية تتطلب من المستخدمين أن يكتبوا معلومات الغذاء والسعرات بأنفسهم، فإن البرنامج الذي طورته شركة ''إن.تي.تي'' اليابانية للاتصالات يقيم ألوان وأشكال الطعام ثم يقارنها بقاعدة بيانات ويحصي السعرات.

المعلومات عن نحو 100 ألف نوع من مختلف الأغذية مخزنة على خادم تديره الشركة، ويمكن الدخول إليه باستخدام الهاتف الذكي. بل إن البرنامج يسجل حجم حصة الطعام ويعدل الإحصاء تبعا لهذا.

وقالت متحدثة باسم الشركة ''نأمل أن يمكن هذا الناس من أن يدركوا السعرات التي يأكلونها ويساعدهم في حمياتهم الغذائية''.

وأضافت ''تطبيقات الحمية الغذائية الحالية تتطلب إدخال كثير من المعلومات بأنفسهم. لكن تطبيقنا يقوم بكل شيء بالتقاط الصور، وهو ما يساعد الناس على مواصلة استخدامها والحفاظ على حمياتهم الغذائية''.

ومضت تقول ''إنه جيد مع أشياء يأكل اليابانيون كميات كبيرة منها مثل الرامين، لكنه ليس جيدا مع أشياء مثل الطعام التايلاندي. وبالتالي نعمل الآن على توسيع نطاق قاعدة البيانات''. ولا يزال اليابانيون بوجه عام نحفاء نسبيا، لكن نظامهم الغذائي الذي يكتسب طابعا غربيا متزايدا والحياة التي تتسم بقلة الحركة زادا الاهتمام باتباع حميات غذائية بين الرجال والنساء.

13 -* 11 تكنولوجيا

Labels:

2010/11/12

اليابان تبني منشأة لتنقية المياه في سلطنة عمان

オマーン 日本支援で石油掘削施設の汚水浄化

بنت اليابان منشأة تجريبية لتنقية المياه في عمان في إطار جهودها لتقوية علاقاتها مع السلطنة التي تعد من بين الدول الغنية بالنفط ولكنها تفتقر إلى مصادر المياه.

وقد تم تزويد المنشأة التي بنيت ضمن مجمع لتخزين النفط في العاصمة مسقط بجهاز تنقية عالي التقنية من تطوير مركز التعاون الياباني للصناعات البترولية.

ويمكن لجهاز التنقية معالجة ما يصل إلى 50 كيلولتر من المياه يوميا للاستخدام الصناعي والزراعي.

11 - 11 تكنولوجيا

Labels: