اليابان

تتناول المدونة ما يتعلق باليابان. ونرحب بتعاون الزوار في تقديم المقالات والأخبار ضمن هذا الإطار وتصحيح الأخطاء اللغوية فيها بالإضافة إلى ترجمات نصوص يابانية أو إنجليزية سنختارها Al-Yaban blog presents articles and news on Japan in Arabic with cooperation of its visitors. アラビア語による日本専門ブログ。投稿歓迎

2010/08/31

مناظر خلابة لجيل فوجي

ما أجمل الطبيعة

http://www.wppd2004.org/images/fuji0001large.jpg


http://www.wppd2004.org/images/fuji0002large.jpg

منوعات

Labels:

2010/08/29

Carmen Maki - Toki Niwa Haha No Nai Ko No Youni

時には母のない子のように  カルメン・マキ

إليكم احدى الأعاني اليابانية المختارة أنصحكم بحفظها في جهازكم قبل اختفائها من الموقع الأصلي


http://www.youtube.com/watch?v=EBCHdP7hWgU

كلماتها باليابانية
http://utaten.com/lyric/lyric_mob.php?uid=NULLGWDOCOMO&LID=ja00001480

أغنية

Labels:

2010/08/15

الحكومة الأمريكية تطالب الدول المستضيفة لقواعد عسكرية أمريكية بدفع حصص مالية أكبر

米国防次官補、日本に思いやり予算増額を要求

ذكرت خبيرة دفاعية أمريكية أن الولايات المتحدة قد تطلب من الدول المستضيفة لقواعد عسكرية أمريكية دفع حصص مالية أكبر من تكاليف نشر وبقاء القوات الأمريكية.

جاء هذا في مقابلة أجرتها هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية NHK يوم السبت مع مارين ليد المستشارة السابقة لرئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية. وتجيء تصريحاتها في أعقاب إعلان وزير الدفاع الأمريكي روبرت غيتس عن تحركات لتحسين أداء وزارة الدفاع الأمريكية.

وذكر غيتس في إعلانه أن قيادة القوات المشتركة سيتم إغلاقها خلال ستة إلى اثني عشر شهرا القادمة.

وكان غيتس قد أصدر في وقت سابق تعليمات للجيش بتوفير أكثر من مائة مليار دولار من النفقات العامة على مدى السنوات الخمس القادمة لإعادة اسثتمارها في التجهيزات العسكرية.

وأشار غيتس إلى تهديدات إيران وكوريا الشمالية وغيرها من الدول ودعا إلى زيادة الميزانيات لتعزيز سفن القوات البحرية.

وفي إشارة إلى بعض وجهات النظر بأن الحكومة اليابانية قد تخفض حصتها من تكاليف الدولة المضيفة، قالت ليد إن ما لا ريب فيه أن الحكومة الأمريكية ستطالب بتمويلات إضافية من اليابان والدول الأخرى التي تستضيف قواعد عسكرية أمريكية.

15 - 8 سياسة خارجية

ما هي مهام القوات الأمريكية المتمركزة في اليابان وغيرها من البلدان "الصديقة" لها؟

Labels:

2010/08/09

متحف لفن البونساي في اليابان

大宮盆栽美術館紹介

داخل متحف تم تشييده مؤخرا في إحدى الضواحي الهادئة بطوكيو، تعرض مجموعة وصفت بأنها الأكثر جمالا والأغلى ثمنا لأشجار متناهية الصغر مزروعة داخل أصص تبهج أعين الزوار.

هذه المجموعة لشجرة البونساي، وهي شجرة قزمة تشتهر بها اليابان، وتم افتتاح متحف أوميا للفن الخاص بها أواخر مارس/آذار الماضي قرب قرية البونساي التي يطلق عليها غالبا اسم المكان المقدس. ويقول المنظمون المشرفون على المتحف إنه أول متحف في العالم للبونساي يدار من جانب الجمهور.

وإلى جانب البونساي يعرض المتحف مختلف أشكال وأنواع الأشجار بما فيها شجرة الصنوبر اليابانية ذات الأوراق الإبرية الخمس، وشجرتا القيقب والعرعر وهما يابانيتان أيضا، وشجرة البتولا الكورية والسفرجل الصينية. وتزهر بعض الأشجار الفائقة الصغر وتحمل ثمارا، كما تتغير ألوان أوراقها في فصل الخريف.

يحدده الزائر
ويقول توشييوكي أوكوما صاحب فكرة إقامة المتحف إنه يمكن للزوار أن يستمتعوا بمشاهدة نحو أربعين من أشجار البونساي القزمة الرائعة المعروضة في الحديقة الخارجية للمتحف من مختلف الزوايا بنفس الطريقة التي يمكن بها تقليب قطع النحت بالمعارض. ويضيف أن الزائر هو الذي يمكنه أن يقرر بنفسه كيفية النظر إليها.

وفي الوقت الذي يعد فيه ذلك المتحف غير تقليدي فإنه يحتفظ أيضا بطريقة تقليدية لعرض مجموعة أشجار البونساي، ويقف الزوار باحترام أمام البونساي.

ويتمثل فن البونساي في التحكم في نمو الأشجار بحيث تواصل نموها مع تقزيمها داخل أصص مسطحة أو صوان صغيرة وذلك عبر تشذيب جذوعها وفروعها وربطها بالأسلاك وكذلك التحكم في جذورها بحيث تصبح في النهاية أنواعا رائعة من نباتات الزينة، وقد تعيش قرنا أو أكثر وتتوارثها الأجيال اليابانية باعتبارها من الممتلكات الثمينة للعائلة.

ويعرض المتحف أيضا أعمالا فنية تقليدية مرتبطة بالبونساي بما فيها أصص البونساي والسويسيكي (فن الأحجار) ورسوم قديمة مثل المطبوعات على الكتل الخشبية التي تصور البونساي.

فن بالخارج
ويقول أوكاما إن البونساي يعرف خارج اليابان بأنه فن ياباني قديم غير أنه لا يعد فنا داخل اليابان، وظل ينظر إليه منذ زمن بعيد على أنه ابتعد عن التعريف الياباني للفن.

ويضيف أنه من المعتقد أن الشرط المسبق المطلق لأي فن هو أن يتم الاحتفاظ بشكل دائم بتفرد العمل الفني عند وقت إبداعه، وبالتالي يكون من المستحيل اعتبار البونساي فنا بهذا المعنى، ومع ذلك يطلق عليه "فن متحفي" وهم يتعاملون مع البونساي كنوع رائج من الفن الحي.

ولا يزال الكثير من اليابانيين يعتقدون أن البونساي هواية يمارسها المسنون في إطار علم البساتين، غير أن أوكاما يقول إن مزيدا من الشباب افتتنوا هذه الأيام بالقدرة العلاجية للشجرة الصغيرة التي تنمو داخل أصص.

بل أكثر من ذلك فإنه على الرغم من أن معظم اليابانيين لا يعتبرون ذلك فنا، فإن فن البونساي أصبح يلقى رواجا في الخارج خاصة في الولايات المتحدة وأستراليا والهند وفي عدد من الدول الأوروبية.

ووفق أوكاما فإنه يمكن أن تسهم ظروف كل دولة والخلفية الثقافية فيها في تطوير فن البونساي بالتدريج، ويعرب عن اعتقاده بأنه ينبغي على اليابانيين أن يدرسوا ذلك.

ويتابع أنه "إذا حاولت أن تحافظ على تراث كما هو دون تغيير فسيتعرض للأفول"، ولهذا السبب فإنه يشدد على ضرورة العمل مع الباحثين في فن البونساي في الخارج ليحظى هذا المتحف بالاعتراف كمركز أبحاث دولي في فن البونساي.

كما تأمل الحكومة المحلية في مدينة سايتاما أن يجتذب المتحف مزيدا من السياح من داخل اليابان وخارجها، وأن ينعش اقتصاد المنطقة إلى جانب صناعة البونساي.


http://www.bonsai-art-museum.jp/index.php

http://www.city.saitama.jp/www/contents/1229912375197/index.html

6 - 8 ثقافة

Labels:

2010/08/05

نفس المجرم.. نفس السلاح.. ونفس الدمار

イラクはアラブの広島 癌が多発

بمناسبة مرور 65 عاما على إسقاط الولايات المتحدة أول قنبلة ذرية في العالم على مدينة هيروشيما اليابانية في السادس من آب-أغسطس 1945 دعت هاروكو موريتاكي المدير التنفيذي لمكتب "التحالف الدولي لحظر أسلحة اليورانيوم"، أطباء عراقيين للحضور إلى هيروشيما قبيل حلول الذكرى السنوية للجريمة الأمريكية التاريخية هذا الجمعة للحديث عن تزايد أعداد حالات السرطان وتشوه المواليد بين المواطنين العراقيين، والذين يسود اعتقاد جازم أنهم ضحايا ليورانيوم مستنفد استخدم خلال حرب الخليج في عام 1991 وفي الغزو الذي قادته أمريكا في عام 2003.

وتقول موريتاكي إن ثمة أوجه شبه بين الحالتين العراقية واليابانية، ففي هيروشيما "بدأ السرطان يتزايد بعد مرور ما بين 10 سنوات إلى 15 سنة من التفجير الذي وقع في عام 1945".

وسافرت موريتاكي إلى العراق قبل وبعد الغزو الأمريكي في عام 2003، حيث زارت المستشفيات في بغداد والبصرة وتفقدت آثار اليوانيوم المستنفد.

وعرضت في بلادها صورا لأطفال عراقيين يحتضرون وهم في المدارس واللقاءات المحلية وتحدثت عن بلاد مزقتها الحرب. ثم أقامت بالتعاون مع نشطاء آخرين "مشروع هيروشيما خالية من اليورانيوم المستنفد".

وكان جواد العلي، أخصائي الأورام في أحد مستشفيات البصرة، والذي زار هيروشيما الشهر الماضي، واحدا من الأطباء العراقيين الذين وجهت لهم الدعوة لعقد مؤتمرات حول الآثارالضارة لأسلحة اليورانيوم المستنفد.

وقال العلي إنه تماما مثلما شهدت هيروشيما إسقاط أول قنبلة ذرية عليها إلا أن أسلحة اليورانيوم المستنفد استخدمت للمرة الأولى في العراق، مضيفا أنه جاء إلى اليابان كي "يشاطر أهل هيروشيما المعاناة".

وكانت موريتاكي تعمل معلمة في مدرسة حكومية إلى أن تم اكتشاف إصابتها بسرطان الثدي في عام 1996.

وفي أعقاب التقارير التي تحدثت عن أن الهند وباكستان ربما تجريان قريبا اختبارات نووية توجهت موريتاكي ومواطنون آخرون من هيروشيما إلى المنطقة في عام 1997 في محاولة لوقف الاختبارات النووية.

لكن كلتا الدولتين نفذتا التجارب في عام 1998، وهي التجارب التي أثارت جدلا دوليا خاصة من النشطاء المناهضين للأسلحة النووية. ولا تزال هي ومنظمتها تتردد على المدارس للحديث عن دمار هيروشيما.

وتقول موريتاكي إن النشطاء أحيانا يواجهون انتقادات قوية، حيث أن اليابان لطالما كانت تحت المظلة النووية الأمريكية وتعتمد على الطاقة النووية.

وفي العراق، انتقد الكثيرون اليابان لدعمها الغزو الأمريكي بدلا من مساعدة الأطفال العراقيين الذين يحتضرون.

ونشرت اليابان "قوات الدفاع الذاتي" الخاصة بها في جنوب العراق للانضمام لجهود إعادة الإعمار، وهو أول انتشار للقوات اليابانية في منطقة قتال منذ الحرب العالمية الثانية.

وانتقدت موريتاكي القرار قائلة إن جونيتشيرو كويزومي، رئيس الوزراء الياباني آنذاك، ساعد الحكومة الأمريكية ولم يساعد المواطنين العراقيين.

وقالت إنه "ينبغي على اليابان إيجاد سبل لمساعدتهم ­ منها على سبيل المثال تدريب أطباء عراقيين أو بناء مستشفيات".

لكن على الرغم من أن الولايات المتحدة كانت أكبر حليف لليابان على مدى النصف قرن الماضي، لم ينس الجميع ما اقترفته الأيادي الأمريكية.

4 - 8 حوادث

Labels:

2010/08/04

نصف الموظفين الجدد في الشركات اليابانية يمانعون العمل بالخارج

新入社員の半数が海外勤務忌避

أظهر مسح أن نحو نصف الموظفين الجدد في الشركات اليابانية هذا العام يمانعون العمل بالخارج.

وكان معهد بحوث الشؤون الإدارية "سانّو" قد أجرى هذا المسح على الإنترنت في جميع أنحاء البلاد في شهر يونيو/حزيران الماضي.

وذكر تسعة وأربعون في المائة من المجيبين على المسح أنهم لا يرغبون في العمل بالخارج.

وردا على سؤال حول أسباب ممانعتهم، أشار ستة وخمسون في المائة، وهي الشريحة الأكبر، إلى المخاطر الكبيرة في المهمات الخارجية.

4 - 8 مجتمع
أين طموحات الشباب, صانعي جيل المستقبل!!؟

Labels: